مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
+11
sami
حسن
sam
الأستاذ أحمد
amar
dano
mare elena
dia-85
narjas
rasha
admin
15 مشترك
صفحة 1 من اصل 2
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
الحلقة الثانية اضغط هنا
الحلقة الأولى
منذ الزمن الأول أفتتن الإنسان بشروق الشمس و غروبها , و جعل من تلك اللحظات مصدر إلهام للوصف و التعبير. فكانت لحظات الشروق تعبيرا عن بعث الحياة بكل ما تحمله من أمل و تفاؤل , و كانت لحظات الغروب رمز للأفول و الذهاب في سكينة تارة , و الراحة و الهدوء تارة أخرى.
و رغم أن الشروق و الغروب متقابلان و متضادان في المعنى , لكنهما متحدان في المكان و الزمان , حيث أينما غربت الشمس عن أناس مودعة نهار يوم في مكان إلاَ و أشرقت في المكان المقابل لتضيء يوم أناس آخرين , و تصنع حركة من التناوب و التكامل بين الأسود و الأبيض , و بين الظلمة و النور ...
فالشمس ليست كوكبا مشعا يملأ الكون الفسيح ضوءا وإنارة فحسب , بل هي مصدر النور الذي يفيض على الموجودات حياة و طاقة , و يغذي النفوس بما تحتاجه من قوة لكي تستمر ...
و الفتنة لم تتوقف عند لحظات الشروق و الغروب , بل تعدت إلى الشمس في حد ذاتها , حيث تعلم الإنسان من الأنبياء و الحكماء عبر تاريخه معنى الشمس و حقيقتها , فأجلَها و قدسها و انتهى به الأمر في بعض مراحل تاريخه إلى عبادتها ...
و منذ نعومة أظافري لم أتمكن من الوقوف وقفة تأمل في شروق الشمس و غروبها , حيث وقفت المباني و الشوارع الضيقة في المدينة حاجزا بيني و بين ذلك , و لم أكن أستطيع تحسس وجود الشمس إلا من خلال انعكاس ضوئها على قمم المباني و ضلال الطرقات .
و مرت أغلب سنين طفولتي دون أن ألتقي الشمس وجها لوجه في لحظة استقراء لها و هي تشرق أو تغرب , بل كان وجداني لا يعرف الشمس إلاَ و هي في وسط السماء , حيث لا يستطيع بصري أن يطيل النظر إليها , فسرعان ما يعود خاسئا و هو حسير. ورغم البهجة التي كانت تغمرنا كأطفال لما يكون اليوم مشمسا إلا أن تصورا يطاردنا دائما بان الشمس رمز للحرَِ و القسوة على النفوس ...
فكأنما ذاتي تأبى مواجهة الشمس , حيث لم يتراءى لي يوما أن أقف في زاوية تمكنني من مراقبة الشمس و هي تشرق أو ملاحقتها و هي تغرب ...
لقد كانت حياتي قبل تلك الأيام مليئة بالحيوية و روحي تشع نشاطا و سعادة , و كان ليلي يزاحم نهاري في السرور و الطمأنينة . كنت كطائر يحلق مغردا بشتى لغات الموسيقى . لم تكن السعادة تفارق فؤادي لحظة , و البسمة مرسومة على شفتي لا تبرحهما طوال الأيام. فبرغم أني لم أدرك بعد مغزى للشروق و الغروب , لكن كانت الشمس تمد روحي بدفء كنت أتحسسه حتى لو لم أكن أعرف مصدره ...
و في لحظة تحول كل شيء ! فصارت الحياة بؤسا و تعاسة , و اتسمت سنون طفولتي بعدها بنوع من بلادة الإحساس و تجمدت فيَ حركة المشاعر , جعلت روحي في حالة سبات و نوم عميق , حتى صرت في موضع المتفرج الحيادي للحياة , حيث انطفأت شعلة النور فجأة في ذلك اليوم الحزين , الذي وقفت فيه أمام والدي و هو مستلقي على سرير المستشفى و قنوات الإمداد بالأكسجين تخرق أنفه و الجمع محيط به. وقفت مذهولا غير مصدق المشهد أمامي.
أيعقلُ أن يكون والدي عرضة للموت بهذه السهولة !؟ " تساءلت ببراءة الأطفال."
لقد كانت هيئته لا تبعث عن القلق و ملابسه مرتبة مثل ما عهدته , و ما إن شاهدني حتى أشار إليَ بالتقرب منه و تقبيله , فتقدمت في دهشة و قبلته و تراجعت إلى الخلف رغم إني في داخلي تمنيت لو أني احتضنته إلى الأبد , و ما إن تراجعت حتى طلب مني أن أقبله مرة ثانية . ففعلت ...
رغم أن الحادث كان خطير و السيارة تشوهت بشكل كبير , إلا أن الوضع الظاهر لوالدي لم يكن يدعو للقلق , فقد كان تقريبا سليما , إلا من بعض الجروح الصغيرة و الرضوض التي لا تشكل خطورة كبيرة ...
غادرنا المستشفى تحت إلحاح الأطباء و الممرضين و رغم صدمة المشهد الذي رأيته إلا أنَ بعض من الارتياح و الطمأنينة سرى في داخلي بعدما كلمت أبي و قبلته .
و ما إن وصلنا إلى البيت و جلسنا لبعض اللحظات حتى وصل خبر وفاة والدي حيث غادر مسرح الحياة مع آذان المغرب. كانت تلك اللحظة كافية لتطفئ شعلة الحياة و تسلب معنى التمتع بالعيش في كنف هذه الدنيا .
لقد شكل ذلك اليوم غروبا لشمس حياتي , و من لحظتها صرت لاشعوريا أتحاشى أن أصادف الشمس و هي تشرق أو أصادفها و هي تغرب. و صار لون الأثير شبيه بلون الطريق الذي كنت في السابق أغادره و أنا في السيارة مع والدي لكي نتجه إلى الريف وصولا إلى بيته هناك ...
كنت في السابق أغادره و أغادر زرقته المائلة الى السواد , أما الآن فأصبحت أترجل من السيارة بمجرد الوصول إلى نقطة الطريق الغير معبد الذي يؤدي إلى البيت ...
إلى اللقاء في الحلقة الثانية
الحلقة الأولى
منذ الزمن الأول أفتتن الإنسان بشروق الشمس و غروبها , و جعل من تلك اللحظات مصدر إلهام للوصف و التعبير. فكانت لحظات الشروق تعبيرا عن بعث الحياة بكل ما تحمله من أمل و تفاؤل , و كانت لحظات الغروب رمز للأفول و الذهاب في سكينة تارة , و الراحة و الهدوء تارة أخرى.
و رغم أن الشروق و الغروب متقابلان و متضادان في المعنى , لكنهما متحدان في المكان و الزمان , حيث أينما غربت الشمس عن أناس مودعة نهار يوم في مكان إلاَ و أشرقت في المكان المقابل لتضيء يوم أناس آخرين , و تصنع حركة من التناوب و التكامل بين الأسود و الأبيض , و بين الظلمة و النور ...
فالشمس ليست كوكبا مشعا يملأ الكون الفسيح ضوءا وإنارة فحسب , بل هي مصدر النور الذي يفيض على الموجودات حياة و طاقة , و يغذي النفوس بما تحتاجه من قوة لكي تستمر ...
و الفتنة لم تتوقف عند لحظات الشروق و الغروب , بل تعدت إلى الشمس في حد ذاتها , حيث تعلم الإنسان من الأنبياء و الحكماء عبر تاريخه معنى الشمس و حقيقتها , فأجلَها و قدسها و انتهى به الأمر في بعض مراحل تاريخه إلى عبادتها ...
و منذ نعومة أظافري لم أتمكن من الوقوف وقفة تأمل في شروق الشمس و غروبها , حيث وقفت المباني و الشوارع الضيقة في المدينة حاجزا بيني و بين ذلك , و لم أكن أستطيع تحسس وجود الشمس إلا من خلال انعكاس ضوئها على قمم المباني و ضلال الطرقات .
و مرت أغلب سنين طفولتي دون أن ألتقي الشمس وجها لوجه في لحظة استقراء لها و هي تشرق أو تغرب , بل كان وجداني لا يعرف الشمس إلاَ و هي في وسط السماء , حيث لا يستطيع بصري أن يطيل النظر إليها , فسرعان ما يعود خاسئا و هو حسير. ورغم البهجة التي كانت تغمرنا كأطفال لما يكون اليوم مشمسا إلا أن تصورا يطاردنا دائما بان الشمس رمز للحرَِ و القسوة على النفوس ...
فكأنما ذاتي تأبى مواجهة الشمس , حيث لم يتراءى لي يوما أن أقف في زاوية تمكنني من مراقبة الشمس و هي تشرق أو ملاحقتها و هي تغرب ...
لقد كانت حياتي قبل تلك الأيام مليئة بالحيوية و روحي تشع نشاطا و سعادة , و كان ليلي يزاحم نهاري في السرور و الطمأنينة . كنت كطائر يحلق مغردا بشتى لغات الموسيقى . لم تكن السعادة تفارق فؤادي لحظة , و البسمة مرسومة على شفتي لا تبرحهما طوال الأيام. فبرغم أني لم أدرك بعد مغزى للشروق و الغروب , لكن كانت الشمس تمد روحي بدفء كنت أتحسسه حتى لو لم أكن أعرف مصدره ...
و في لحظة تحول كل شيء ! فصارت الحياة بؤسا و تعاسة , و اتسمت سنون طفولتي بعدها بنوع من بلادة الإحساس و تجمدت فيَ حركة المشاعر , جعلت روحي في حالة سبات و نوم عميق , حتى صرت في موضع المتفرج الحيادي للحياة , حيث انطفأت شعلة النور فجأة في ذلك اليوم الحزين , الذي وقفت فيه أمام والدي و هو مستلقي على سرير المستشفى و قنوات الإمداد بالأكسجين تخرق أنفه و الجمع محيط به. وقفت مذهولا غير مصدق المشهد أمامي.
أيعقلُ أن يكون والدي عرضة للموت بهذه السهولة !؟ " تساءلت ببراءة الأطفال."
لقد كانت هيئته لا تبعث عن القلق و ملابسه مرتبة مثل ما عهدته , و ما إن شاهدني حتى أشار إليَ بالتقرب منه و تقبيله , فتقدمت في دهشة و قبلته و تراجعت إلى الخلف رغم إني في داخلي تمنيت لو أني احتضنته إلى الأبد , و ما إن تراجعت حتى طلب مني أن أقبله مرة ثانية . ففعلت ...
رغم أن الحادث كان خطير و السيارة تشوهت بشكل كبير , إلا أن الوضع الظاهر لوالدي لم يكن يدعو للقلق , فقد كان تقريبا سليما , إلا من بعض الجروح الصغيرة و الرضوض التي لا تشكل خطورة كبيرة ...
غادرنا المستشفى تحت إلحاح الأطباء و الممرضين و رغم صدمة المشهد الذي رأيته إلا أنَ بعض من الارتياح و الطمأنينة سرى في داخلي بعدما كلمت أبي و قبلته .
و ما إن وصلنا إلى البيت و جلسنا لبعض اللحظات حتى وصل خبر وفاة والدي حيث غادر مسرح الحياة مع آذان المغرب. كانت تلك اللحظة كافية لتطفئ شعلة الحياة و تسلب معنى التمتع بالعيش في كنف هذه الدنيا .
لقد شكل ذلك اليوم غروبا لشمس حياتي , و من لحظتها صرت لاشعوريا أتحاشى أن أصادف الشمس و هي تشرق أو أصادفها و هي تغرب. و صار لون الأثير شبيه بلون الطريق الذي كنت في السابق أغادره و أنا في السيارة مع والدي لكي نتجه إلى الريف وصولا إلى بيته هناك ...
كنت في السابق أغادره و أغادر زرقته المائلة الى السواد , أما الآن فأصبحت أترجل من السيارة بمجرد الوصول إلى نقطة الطريق الغير معبد الذي يؤدي إلى البيت ...
إلى اللقاء في الحلقة الثانية
عدل سابقا من قبل faresse في 14/12/2008, 1:03 am عدل 1 مرات
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
قلب النجم الذي رأيته
بعيـــــــــــــدا
في المدار
ارسلته
لينير دربك
في صحرأ حزنك المتنامي
فارس ننتظر الباقية لي عودة ثانية بوركت الأيادي
بعيـــــــــــــدا
في المدار
ارسلته
لينير دربك
في صحرأ حزنك المتنامي
فارس ننتظر الباقية لي عودة ثانية بوركت الأيادي
rasha- عضو تميزي ذهبي
- عدد الرسائل : 3035
تاريخ التسجيل : 22/02/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
فارس إبداعك فاق الخيال
شوقتنا للمزيد.......
شوقتنا للمزيد.......
narjas- عضو تميزي فضي
- عدد الرسائل : 2896
تاريخ التسجيل : 22/08/2007
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
مشكور يا صاحب القلم المبدع بنتظار المزيذ
dia-85- عضو تميزي فضي
- عدد الرسائل : 2195
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 03/10/2007
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
مش راح قول ايو تعليق هلأ إلا كلمة إنك ابدعت ومنتظرة الباقية
يا صاحب القلم ذهبي والحساس راقي
يا صاحب القلم ذهبي والحساس راقي
mare elena- عضو تميزي ذهبي
- عدد الرسائل : 3059
تاريخ التسجيل : 22/02/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
rasha كتب:قلب النجم الذي رأيته
بعيـــــــــــــدا
في المدار
ارسلته
لينير دربك
في صحرأ حزنك المتنامي
فارس ننتظر الباقية لي عودة ثانية بوركت الأيادي
مشكورة رشا على المرور و في انتظار عودتك
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
لم اجد اجمل من الوردة رد على خاطرتك فارس
فعلآ قلمك ساحر يسحر نظرنا لكاتبته ولا يدعنا نمل
بنتظار الباقي سلمت وسلم قلمك
dano- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 332
تاريخ التسجيل : 05/01/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
mare elena كتب:مش راح قول ايو تعليق هلأ إلا كلمة إنك ابدعت ومنتظرة الباقية
يا صاحب القلم ذهبي والحساس راقي
مشكورة مارو على مرورك الكريم
تحياتي
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
روح تنبض بالحياة
وقلب مفعم بالاحساس
جميل قلمك فارس شمسك ستشرق من جديد وامل مفعم بالحياة
وزهرتك سترى النور بالألوان
وتمد يدها لتنير الدرب وتسكت الوحدة والظلام
وتبقي لألام ذكرة يمحوها الحب بنتظار الحلقة المقبلة
تقبل مروري
وقلب مفعم بالاحساس
جميل قلمك فارس شمسك ستشرق من جديد وامل مفعم بالحياة
وزهرتك سترى النور بالألوان
وتمد يدها لتنير الدرب وتسكت الوحدة والظلام
وتبقي لألام ذكرة يمحوها الحب بنتظار الحلقة المقبلة
تقبل مروري
amar- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 328
تاريخ التسجيل : 29/03/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
نثرت فأبدعت فارس
سردك لحكاية من هذا الزمان ، كان بتسلسل فاق الإبداع ابداعا
نحن بشوق للحلقات القادمة من حكايتك
سلمت يمينك
سردك لحكاية من هذا الزمان ، كان بتسلسل فاق الإبداع ابداعا
نحن بشوق للحلقات القادمة من حكايتك
سلمت يمينك
زائر- زائر
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
شكرا بسمة على المرورbasma كتب:فارس إبداعك فاق الخيال
شوقتنا للمزيد.......
الى اللقاء في الحلقة القادمة
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
dano كتب:
لم اجد اجمل من الوردة رد على خاطرتك فارس
فعلآ قلمك ساحر يسحر نظرنا لكاتبته ولا يدعنا نمل
بنتظار الباقي سلمت وسلم قلمك
مشكورة دانو على مرورك الكريم و تعليقك الرائع
دمتي لنا بود
تقبلي المرور
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
خاطرة حزينة بدايتها وبانتظار بقية فصولها
اتمنى ان ينمح اثار الحزن بنهايتها فارس
لن اعلق إلا بنهايتها بإذن الله لو بقى لنا عمر
سلمت وسلم لنا قلبك وقلمك
اتمنى ان ينمح اثار الحزن بنهايتها فارس
لن اعلق إلا بنهايتها بإذن الله لو بقى لنا عمر
سلمت وسلم لنا قلبك وقلمك
الأستاذ أحمد- عضو محترف
- عدد الرسائل : 564
تاريخ التسجيل : 22/07/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
ش?را لك ولقلم? الجمیل الذی یعطر هذه ال?لمات بعطر الیاسمین
فارس لكن ردي عندما تنتهي القصة
سألوم نفسي وأندم إن لم تكتب إلى كلمات الشكر والثناء
ولساني إن لم يتعجب ويمدح إبداعك
ويداي إن لم تصفقا أمام موهبتك العظيمة
فارس لكن ردي عندما تنتهي القصة
سألوم نفسي وأندم إن لم تكتب إلى كلمات الشكر والثناء
ولساني إن لم يتعجب ويمدح إبداعك
ويداي إن لم تصفقا أمام موهبتك العظيمة
sam- عضو تميزي ذهبي
- عدد الرسائل : 3653
تاريخ التسجيل : 22/11/2007
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
كما عوتنا فارس إبداعك فاق الخيال
شوقتنا للمزيد لا تتأخر بالله عليك
شوقتنا للمزيد لا تتأخر بالله عليك
حسن- عضو محترف
- عدد الرسائل : 807
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
لقد اسرنى حرفك فارس
تركتني اسبح في عالم تاني لا يوجد غيري
بنتظار الباقي سلمت وسلم قلمك
تركتني اسبح في عالم تاني لا يوجد غيري
بنتظار الباقي سلمت وسلم قلمك
sami- عضو تميزي فضي
- عدد الرسائل : 2004
تاريخ التسجيل : 24/07/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
dia-85 كتب:مشكور يا صاحب القلم المبدع بنتظار المزيذ
مشكورة ديناا على المرور و التعليق
تحياتي
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
والله عجزت عن رد لكلماتك الذهبية فارس
ردى نقطة ببحر جمال سردك للقصة
بنتظار ابداعك يا ملك الحروف
ردى نقطة ببحر جمال سردك للقصة
بنتظار ابداعك يا ملك الحروف
عمر- عضو محترف
- عدد الرسائل : 887
تاريخ التسجيل : 25/05/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
ابدعت وابداعاتك دائماً تنقلنا للعيش مع كل حرف يخطه قلمك
الرائع عند تجسيدك لهذه الكلمات عشت كل لحظه من هذه الحظات ومع كل حرف
كتبته وانا بشوق لمعرفة الباقية ننتظر ابداعك
الرائع عند تجسيدك لهذه الكلمات عشت كل لحظه من هذه الحظات ومع كل حرف
كتبته وانا بشوق لمعرفة الباقية ننتظر ابداعك
sana- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 303
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
قمر , بنت البلد , الأستاذ أحمد , سام , حسن , سامي , عمر و سنا نورتي صفحاتي بتواجدكم و زادت نور بتعليقاتكم الرائعة
دمتم لنا بود
دمتم لنا بود
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
رائعة من روائع الأبداع
التي نسجتها وصاغت حروفها
الشاعر والمبدع دكتور فارس
فلا يسعني إلا أقف إجلال لهذا السلسال الساحر
الذي زهى بجمال حروفه المشعه
سلمت يداك ايوها المبدع
ننتظر الكثير من بحرك العذب
لنرتوي من عذبه ونُسقي به جداولنا
لك تحياتي الأخوية الصادقة
مع خالص دعائي الدائم
يحفظك الله وتحرسك العناية الآلهية
بنتظار الحلقة القادمة
التي نسجتها وصاغت حروفها
الشاعر والمبدع دكتور فارس
فلا يسعني إلا أقف إجلال لهذا السلسال الساحر
الذي زهى بجمال حروفه المشعه
سلمت يداك ايوها المبدع
ننتظر الكثير من بحرك العذب
لنرتوي من عذبه ونُسقي به جداولنا
لك تحياتي الأخوية الصادقة
مع خالص دعائي الدائم
يحفظك الله وتحرسك العناية الآلهية
بنتظار الحلقة القادمة
dr eile- عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 49
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
شكرا دكتور إيلي لمروركdr eile كتب:رائعة من روائع الأبداع
التي نسجتها وصاغت حروفها
الشاعر والمبدع دكتور فارس
فلا يسعني إلا أقف إجلال لهذا السلسال الساحر
الذي زهى بجمال حروفه المشعه
سلمت يداك ايوها المبدع
ننتظر الكثير من بحرك العذب
لنرتوي من عذبه ونُسقي به جداولنا
لك تحياتي الأخوية الصادقة
مع خالص دعائي الدائم
يحفظك الله وتحرسك العناية الآلهية
بنتظار الحلقة القادمة
زينت صفحتي بحضورك و نورتها بتعليقك الرائع
تحياتي
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
يا لها من نسمة عليلة
و كلمات و عبارات جميلة
من أنامل ناعمة
و من روح خائفة حزينة
أدعو الله أن يبدل الحزن فرحة
تقبَّل مروري فارس أنتظر نهايتها بشوق
و لك مني ألف تحية
و كلمات و عبارات جميلة
من أنامل ناعمة
و من روح خائفة حزينة
أدعو الله أن يبدل الحزن فرحة
تقبَّل مروري فارس أنتظر نهايتها بشوق
و لك مني ألف تحية
amar- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 328
تاريخ التسجيل : 29/03/2008
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
amar كتب:يا لها من نسمة عليلة
و كلمات و عبارات جميلة
من أنامل ناعمة
و من روح خائفة حزينة
أدعو الله أن يبدل الحزن فرحة
تقبَّل مروري فارس أنتظر نهايتها بشوق
و لك مني ألف تحية
مشكورة قمر على المرور الكريم و التعليق الجميل
أذهب عنا و عنكم كل حزن
دمتي لنا بود
رد: مذكرات شاهد على الزمن (الحلقة الأولى)
كلمات جميلة نقشتها لنا في لوحة رائعة
مزينة بلمساتٍ حزينة وبتلاعبٍ جميل في رسم الآهات
وكلمات رائعة تأخذنا الى عالم يغطيه السواد عالم كثيرا ما دخلناه
عالم الحزن ومن منا لم يحزن في يوم من الايام ذوهلت من روعة قلمك فارس
معك للنهاية
مزينة بلمساتٍ حزينة وبتلاعبٍ جميل في رسم الآهات
وكلمات رائعة تأخذنا الى عالم يغطيه السواد عالم كثيرا ما دخلناه
عالم الحزن ومن منا لم يحزن في يوم من الايام ذوهلت من روعة قلمك فارس
معك للنهاية
حنان- عضو
- عدد الرسائل : 74
تاريخ التسجيل : 09/10/2008
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2
صفحة 1 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى